في أحد أيام الخريف من العام الماضي… كنت أقود خلوة روحانية في ويركان في الأطلس الكبير… على بعد 40 كلم من مركز الزلزال الحالي. وفي نهاية اليوم، قمنا أنا والمتدربين معي ، سبعة نساء… بجولة عبر مسالك جبال الأطلس… وعند منحنى التل… صادفنا امرأة أمازيغية عجوز كانت تراقب عنزاتها و تغني …
أكمل القراءة »