سعيدة بنت العياشي ذات يوم وانا في الطريق الى العمل استوقفني فصل من فصول الهيجان التي اعتدانا عليها في الحي. هذه المرة بطله شاب اعرفه جيدا، هو كأغلب الشباب الضائع ، انقطع عن الدراسة في سن مبكر وابتلعه الفراغ القاتل و غياب أي اشارة أمل نحو المستقبل في محيط يدفع …
أكمل القراءة »